يشكو أهل الغرب من أن الكرة الأرضية تتعرض للتسخين بوتيرة سريعة، بمعنى أن درجات الحرارة ستظل ترتفع على مدى السنوات القادمة مما يهدد نحو مليون نوع من الكائنات الحية بالانقراض
وقعت في غرام شعب إكوادور بعد أن أثبتوا أنهم يتحلون بوعي سياسي رفيع، وتجلى ذلك عندما انتخبوا رئيسا وعدهم بتحسين مستويات المعيشة، وتقديم الحليب للأطفال في البيوت عبر خطوط أن
وافاني صديق بقائمة من كبار رموز حكومة الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير الذين تدكتروا (أي صاروا دكاترة) فجأة بعد حصولهم على وظائف مرموقة، واتضح انهم لا يعرفون فحوى الرسائل
كعادتي كلما خضت في أمر يتعلق بالطب والصحة لا بد من التنبيه بأنني مجرد ناقل لمعلومات من مصادر أحس بأنها موثوق بها، ومن ثم أتكلم اليوم عن أن خطورة العقاقير المسكنة للألم
بنوكيو شخصية في قصة ألفها الإيطالي كارلو كولودي عام 1880، وهي دمية خشبية لطفل طويل الأنف ولكن أنفه يزداد طولا كلما كذب في أمر ما، وقد صدرت نحو عشرة أفلام تحكي قصة بن
بين الحين والآخر تنشط جينات السادية في نفسي، فأتعمد التنكيد على القراء ولو بحكايات اطلعوا عليها قبلي، وإنصافا لنفسي فليس في الأمر سادية بقدر ما هي محاولة للفضفضة، فعندما أ
والسودان يشهد حربا لا أخلاقية تدور رحاها فوق رؤوس المواطنين غير المسلحين، في تزامن مع انهيار أخلاقي جعل بعض ضعاف النفوس يتخصصون في نهب الممتلكات من البيوت التي هجرها أهلها
نعمة من الله أن مد في أيامي وشهدت إكمال جميع عيالي تعليمهم الواطي والعالي، والحمد لله الذي أبقى في دواخلي مشاعر الأبوة تجاه جميع من يصغرونني سنا، وجعلني حاملا لمسؤوليات
هناك آفة اجتماعية لا نلتفت إليها كثيرا لأن من يعانون منها يمارسونها في الخفاء، أعني القمار.. الميسر.. ولا أقصد كازينوهات القمار في أوروبا وآسيا التي يغشاها كثيرون من جماعتنا
كانت المرحلة الثانوية بحق وحقيق نقطة مهمة في حياتي، ففي زماننا لم يكن هناك تقسيم للمناهج إلى علمي وأدبي، بل كان من حق الطالب عند الجلوس لامتحانات الشهادة الثانوية ان يخت
كان التدريب العسكري إلزاميا في المرحلة الثانوية على عهد أول حكومة عسكرية في تاريخ السودان، الحافل بتدخل العسكرتاريا في شؤون السياسة، حتى جعلوا البلاد قوة عظمى في البؤس، (تحر
للمرة التاسعة عشرة بعد المائة (أيهما أصح: مئة أم مائة= 100؟) أقول إنني لا أتناول أمور الصحة والتغذية كخبير بل مجرد ناقل يجتهد في ان يكون أمينا في النقل من مصادر موثوقي
أسمع وأقرأ باستمرار كلاماً مفاده أن جيلنا كان رومانسياً، ودليل القائلين بذلك أننا كنا نقرأ ونحفظ الشعر الجميل ونحرص على اقتناء المطبوعات الثقافية! وحتى لو اعتبرنا قراءة شعر
مبروك للطالبة الخليجية ج. ح. غ. حصولها على درجتها الجامعية بامتياز من جامعة ممتازة، (مشكلة يا أهل الخليج إنه يكون عند بعضكم ممنوعا ذكر اسم بنت حتى في مجال تهنئتها بإنجاز
رغم أن الطلاق حل بغيض عند الخالق والمخلوق، إلا أنني أعلن عن تعاطفي مع السيدة مريم في سعيها لتطليق زوجها محمد بعد أن أصبحت حياتها معه جحيماً، بل وأدعوها إلى العودة إلى
صحيح أن التقدم الصناعي والتكنولوجي جعل حياة الإنسان سهلة وميسورة، ولكن صحيح أيضاً أن البشرية تدفع ثمناً باهظاً نظير تلك السهولة واليسر، فالكونكورد طارت بأسرع من سرعة الصوت،
منذ الصبا الباكر وأنا أخاف من مدرسي الحساب أو الرياضيات وأطباء الأسنان، والخوف من مدرسي الحساب منشأه أنهم كانوا على عهدنا بالمرحلة الابتدائية يحسبون أنهم كانوا يعطون عقولنا
فُرجت بعد أن كدت أصاب باليأس، فمنذ نحو ثلاثين سنة وأنا أناضل بالناب والظفر كي أنمّي سناماً مالياً، أعيش عليه ما تبقى لي من عمر. طرقت في سبيل ذلك عدة أبواب، كان أولها
أخيرًا وبعد فوات الأوان عرفت لماذا لم أوفق طوال حياتي في غزوة أو نزوة عاطفية، فمنذ أيام المراهقة وأنا «معقّد» لأن زملائي كانوا يتبجحون بغرامياتهم، ولم يكن لدي
بوصفي فاعل خير، لديّ اليوم عرض لا يقاوم أودّ أن أخصّ به عرب المهاجر الغربية والشتات، فبعكس ما يحسب الكثيرون فإن حال معظم العرب المقيمين في أوروبا ليس بأفضل من حال العر
لست متصابيا، ولكنني -كما أردد دائما في مقالاتي- لا أعترف بعمري البيولوجي/الحسابي، أي لا يهمني أنني مولود في سنة كذا وكذا، وليس ذلك من باب التهرب من حقيقة ثابتة، ولكن ل
نضحك عادة على أخطاء وسقطات الآخرين، لأن ذلك يعطينا الإحساس بأننا لسنا مثلهم، وتحملوني وأنا استعيد تجربة كتبت عنها من قبل وذلك عندما ذهبت إلى لندن لأول مرة وقررت التوجه إ
عندما كنت أعمل في التلفزيون السوداني أتانا مدير «جديد»، وبعد دراسة الأحوال والملفات أشهرا قليلة اتخذ قراراً بإنهاء خدمات 130 موظفاً وموظفة في يوم واحد، وكانت نتي
أحتفظ منذ سنوات بقصاصة لمقال «قديم» للكاتب السعودي الأستاذ فهد بن سليمان الشقيران، بعنوان «قراءة في ظاهرة الألسنة المتدلية» تناول فيه ظاهرة ممارسة اللغ
أعتذر لأنني نسيت أن أوافيكم بحظوظكم في عام 2023، كعادتي كل رأس سنة، ولكن الآن وبعد أن «ضمنت» مستقبلي ونجحت بحمد الله في «تكوين نفسي»، أستطيع ان
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا