أعتقد أن البريطانيين هم سادة الأفلام الوثائقية/ التسجيلية، ولا أظن أن شخصاً يلمّ بأبجديات اللغة الإنجليزية لم يسمع ببرنامج بانوراما الذي ظل تلفزيون بي بي سسي يقدمه على مدى
تناولت بالأمس جانبا من ذكريات طفولتي وصباي (وليس شبابي لأنني والحمد لله في ريعان الشباب مع أنني لا أعرف المعنى الدقيق لكلمة «ريعان» لكن أهه أتكلم وأكتب بما و
أؤكد للمرة الألف بعد المائة أن طفولتي كانت سعيدة، ولكن كانت أبعد ما تكون عن الصورة المخملية للسعادة، فقد تخللها رعي غنم، وعقارب، وتماسيح، وقمل، و«أمشي يا ولد جيب ملح
لولا أن القنوات التلفزيونية الفضائية العربية
جاء في صحيفة عربية (لن أذكر اسمها لسبب قد تشموا رائحته في ثنايا هذا المقال) بخبر خطير، لم يلتفت الكثيرون إلى دلالاته ومغزاه! فحوى الخبر هو أن الأبحاث الطبية أكدت أن أك
لأنني كتبت عشرات المقالات عن فتيات الفياغرا اللائي تستخدمهن الفضائيات العربية طُعما لاستدراج المشاهدين، يحسب البعض أنني ضليع في شؤون الرقص والغناء العربي وأنني انتقل من فضائية
كان أحد أبناء ديار عدنان وقحطان، المنتشرين في المهاجر بعد أن ضاقت بهم مواطن الأجداد، يجلس قرب شاطئ البحر في موطنه الجديد اليونان، وهو يندب حظه الذي رماه في البلد الأوربي
تحرقون 12 مليار ريال سنوياً يا مفترين وأبو الجعافر «في عرض» 12 ألف ريال؟ وبدون تأنيب ضمير؟ لن أنسى أبدا كيف قام المصرف المركزي في دولة قطر بحرق العملات
شاركت عبر الإنترنت في استفتاء نظمته صحيفة تايمز اللندنية حول أهم المخترعات والاكتشافات العلمية البريطانية، وكانت الصحيفة قد حصرت المنافسة بين اكتشاف لقاح الجدري واختراع أول كمبي
لو كنت امرأة (هذه الكلمات الثلاث ستجعل 50 في المائة من القراء الذكور يستعيذون بالله ويشككون في قواي العقلية)، ولكن صبرا لأنني سأقول كلاماً سيغضب 80 في المائة من القارئات
صرت محترفاً في شرب وصنع الشاي بعد قدومي إلى منطقة الخليج، وقبلها كانت حصتي من الشاي لا تتجاوز الكوب الواحد في الأسبوع أحياناً، وبلغ بي إدمان الشاي أنني صرت أحرص على تن
توقفت عن شرب الشاي وعمري نحو 11 سنة، وبالتحديد بعد أن دخلت المدرسة المتوسطة، حيث استدعت الضرورة أن أقيم في السكن الداخلي بالمدرسة: «سكن وأكل وشرب» على حساب ا
على مدى عقود من الزمان كان «الإنشاء/التعبير» نشاطا مدرسيا يبرع فيه أقلية من الطلاب، وكانت مواضيع الإنشاء هي هي، من المحيط إلى الخليج: ماذا تريد أن تصبح في
بعد نحو ثلاثة أشهر تبدأ معركة امتحانات الشهادة الثانوية العامة وكعادتي في مثل هذا الموسم من كل عام سأتحدث عن أمور تتعلق بمصير شبابنا المتطلع للتعليم العالي، لأنني أعتقد أن
في مسح استطلاعي أجرته منظمة الشفافية الدولية في تسع من الدول العاربة والمستعربة قبل أعوام قليلة، جاء أن 61% من المواطنين يعتقدون أن بلادهم تعاني من الفساد، وي
قلتها من قبل كثيرا، وسأظل أردد أنني شديد الإعجاب بأحد أغنى أغنياء العالم ألا وهو بيل غيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت للكمبيوتر، الذي تخلى عن إدارتها تماما قبل نحو تسعة أعوام،
أحتفظ على الدوام على طاولة مكتبي بكتاب «صور وخواطر» للشيخ الجليل الجميل علي الطنطاوي (يرحمه الله)، وأجد كلما قلبت أوراقه متعة شديدة، فقد كان ذا علم غزير ويعن
تحمَّلوني وأنا ألف وأدور كثيرا حول موضوع الصحة والعائلة، ومرد ذلك هو أنني شديد الاهتمام بقضايا الصحة العامة (وليس الطب) والتربية والتعليم، بالمفهوم العريض لتلك القضايا، (لأنني
شغلت كما كثيرين غيري وظائف عديمة الجدوى لي وللجهة/الجهات التي كنت أعمل لديها، أي أنني كنت واحداً من (الأحياء الأموات)، وهم الموظفون الذين لا يحس أحد بوجودهم ولا يكلفهم
عندما وصلت قبل خمسة أعوام مع عائلتي الى غلاسغو ثانية أكبر المدن الاسكتلندية، وجدنا أن سيدي مثل ستي، يعني لا تختلف ملامحها العامة عن بقية مدن بريطانيا، نفس المباني التي ي
«قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق»، رجل مسلم تجاوز السبعين شكا ابنه للقضاء ووقف أمام المحكمة ليقول إنه طاعن في السن، وليس لديه من الذرية سوى ذلك الابن ولكن
ربما للمرة الألف أواصل كما غيري دق نواقيس الخطر حول ضعف تحصيل الأجيال الشابة من اللغة العربية، وهناك ذوو اختصاص حددوا أسباب ذلك واقترحوا أساليب ناجعة لتدارك الموقف، ولكنني
نبقى مع الجلافة في أسوأ تجلياتها، وهي التعامل مع الآخرين بمفردات أو إيماءات وقحة أو بذيئة، والمثال الكلاسيكي للجلافة الذي أوردته في مقالاتي عدة مرات هو أنك قد تصطدم غير
أكثر ما يحيرني هو أن وسائل الإعلام عندنا تناقش مختلف القضايا التي تعتقد أنها ملحة ومهمة مثل العنوسة والفساد وتردي مستويات التعليم وجنوح الأحداث، ولكنها تهمل أمر وباء تفشى
هذه حكاية تناولتها عرضا وعلى نحو عابر هنا قبل أشهر قليلة، وأود أن أشرككم في كامل تفاصيلها اليوم، فاقرأوا وتفكروا: كان الشاب يقود
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا