هناك حكمة بالإنجليزية تقول easy come, easy go أي أن ما تكسبه بسهولة، أي بدون أي جهد يضيع بسهولة، وتلاحظ ذلك مثلا في شخص بلا مؤهل أو مهنة يقضي العمر
كثيرون يحسون مثلي أنهم كانوا سيفوزون بالجوائز الثمينة لو شاركوا في برامج المسابقات التلفزيونية «الرمضانية» التي تنتشر وبائيا في شهر رمضان الكريم، لأن مقدمي تلك الب
أرى في بعض المتاجر أحذية تصل أسعار الزوج منها إلى نحو 1000 دولار، فأعجب لأمر من يشتري مثل ذلك الحذاء، طبعاً هناك أحذية تباع بنحو 5000 دولار أو أكثر ولكنني (احترم نفسي
كنت قبل أعوام قليلة في زيارة لدولة أوروبية، لغرض غير السياح
كلما التقيت بشباب واعد يعمل في مجال الصحافة الورقية المطبوعة، واكتسب خبرة معقولة أنصحه بتنويع خبرته بالانتقال إلى التلفزيون، ولست ممن يعتقدون أن الصحافة المطبوعة ستختفي كليا ب
فشل كبار العالم والأمم المتحدة في إقناع الولايات المتحدة بالحد من انبعاث الغازات والأبخرة من مصانعها ومعاملها التي تستخدم مختلف أنواع الطاقة مما سيؤدي حتماً إلى تفاقم ظاهرة
سبق لي تنبيه الرأي العام العالمي إلى مخاطر الإمبريالية الفلسطينية التوسعية، وكيف أن الفلسطينيين تسببوا في تشريد طيور من فصيلة نادرة تحمل اسم «الحسون» دون أن تأخذ
تحذير إلى كافة الفتيات المتطلعات إلى الزواج، وخاصة من يعتبرنني شوغر دادي بأنني لن ألتفت إليهن، ولن أسمح لهن بمعاكستي أو التحرش بي خلال الفترة المقبلة، وما يحملني على إصدار
كل من استخدم الطائرة كأداة للسفر في الأعوام التي تلت أحداث الحادي عشر من سبتمبر من عام 2001، أي قيام تنظيم القاعدة بتدمير برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك، مر بتجربة
هناك آفة اجتماعية لا يلتفت الإعلام إليها كثيراً لأن من يعانون منها يمارسونها في الخفاء، أعني القمار.. الميسر.. ولا أقصد كازينوهات القمار في أوروبا وآسيا التي يغشاها الكثيرون
كانت المرحلة الثانوية بحق وحقيق، نقطة مهمة في حياتي، ففي زماننا لم يكن هناك تقسيم للمناهج إلى علمي وأدبي، بل كان من حق الطالب عند الجلوس لامتحانات الشهادة الثانوية ان يخ
كان التدريب العسكري إلزاميا في المرحلة الثانوية على عهد أول حكومة عسكرية في تاريخ السودان، الحافل بتدخل العسكرتاريا في شؤون السياسة، حتى جعلوا البلاد قوة عظمى في البؤس، (تحر
تناولي لأمور تتعلق بالصحة العامة والتغذية لا يعني بأي شكل من الأشكال أنني واسع الاطلاع في تلك المجالات، فكل ما هناك كما ذكرت مرارا في مقالاتي هو أنني ناقل لمعلومات أجدها
أعشق الموز وأعلم أنه ولأن شكل الموز «بلدي» ويفتقر إلى القيافة والوجاهة، بالإضافة إلى رخص ثمنه، فإن الكثيرين يعتبرونه فاكهة الفقراء، وقل أن تجد بين الشباب ال&laqu
منذ أن بدأت في كتابة الأعمدة الصحفية ككاتب حر (متعاون)، وبيني وبين الراقصات الشرقيات ما صنع الحداد، وعلى ذمة باحث مصري مستهبل في التراث والأمثال تعود حكاية الحداد هذه إل
سببت لي بعض مذيعات الفضائيات العربية والمطربات والراقصات اضطرابات عقلية ونفسية حتى صارت تصدر عني عبارات بذيئة مخزونة في سنام ذاكرتي كلما رأيتهن، وكنت قد طهرت لساني من مثل
في مرحلة الدراسة الثانوية شعرت بأنني شخص مهم، فقد صرت ارتدي البنطلون مثل أبناء المدن (كان أهلنا في الريف السوداني يعتبرون الرجل الذي يرتدي البنطلون مشكوكا في رجولته)، وعرف
كيف لا تكون معظم دولنا فاشلة وهي طفيلية تعيش عالة على المجتمع الدولي، فنحن أقل شعوب الأرض إنتاجية، وأكثر شعوب الأرض «استيرادا»، فنحن نستورد الأقلام، والرمل، والف
صار مصطلح الدولة الفاشلة متداولاً على نطاق واسع في السنوات الأخيرة، وهي الدولة التي لا تملك مقومات وعناصر الدولة من مؤسسات وقوانين وأعراف واستقرار، وليس لمواطنيها حقوق صريحة،
على مدى سنوات طويلة ومتتابعة ظل أصدقائي القانونيون يحذرونني من التعرض للملاحقة القضائية من قبل الراقصات والمذيعات المتشخلعات اللائي أغتابهن في مقالاتي، ولكنني لا أستطيع مقاومة
في المدرسة الثانوية التي كانت في أطراف العاصمة السودانية، صار لساني عربياً بدرجة كبيرة فلم أعد أذكر المؤنث وأؤنث المذكر كعادة أهلي النوبيين، ولم أعد أتكلم عن الهروف بل الخ
هب أن اسمك مزمل، وأنك تعمل في شركة أو إدارة ما منذ سبع سنوات، وخلال اجتماع يشارك فيه بضعة أشخاص خاطبك المدير بقوله: نريد رأيك يا عبدالصمد. ثم ضحك وعندما بدأت تتك
معلوم أن معارضة أي حكومة أسهل من المشاركة فيها، ومن العبارات الدارجة في أدبيات المعارضة السياسية في كافة البلدان الشكوى من «سوء استخدام/ استغلال السلطة»، والمراد
منذ أيام وصديق عزيز منذ أيام الطفولة يرقد في المستشفى بعد إصابته بنزف في الدماغ، وقد تجاوز بحمد الله مرحلة الخطر. لم يكن يشكو من أي علة، لكنه كان مصاباً بمرض يعتقد ا
من فرط شكواي بأنني فشلت في
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا