فقد كانت مفاجأة جميلة أن يطل علينا الفنان القدير عبدالله ملك في بداية شهر رمضان المبارك، حيث أيقظ تلفزيون البحرين من سباته العميق.. ومن البرامج المكررة التي ضاق بها المشاهد ذرعًا، فأضرب عن مشاهدة التلفزيون.
ولكن يبقى الأمل في القادم، ربما القادم أحلى، وعندي كل الأمل بأن تلفزيون البحرين سينهض من غفلته إلى الأفضل.
كل ما يتمناه المشاهد أن تتوافر في البرامج البساطة، والتلقائية، وعدم التكلف، وهذا ما يتوافر في فناننا القدير.
فقد مر التلفزيون بحقبة رائعة من الزمن، حيث البرامج الزاخرة بالفن الرائع والعطاء الجيد، مثل (البيت العود)، و(فرجان لول) التي لانزال نشاهدها ونسعد بها، ولعلنا نحظى بالقادم الجميل.
ختاما أكرر شكري للفنان القدير عبدالله ملك.. وإلى المزيد من التقدم والعطاء.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك