كتبت كثيرا محتجا على قبولنا بعض ما فرضه علينا الغرب من معلومات من بينها مثلا أن قرية غرينتش في إنجلترا تقع في منتصف الكرة الأرضية، مع ان مدرسي الرياضيات قالوا لنا إن
كلما أعربت عن خوفي من ركوب الطائرة، جاءني من يقول إن عدد ضحايا حوادث السيارات أعلى من عدد ضحايا سقوط الطائرات، وهذه مقارنة لا تقوم على ساقين، ففي الهند وحدها هناك 338
نحن شعوب توزع الألقاب بسخاء، فهذا عميد الأدب وتلك سفيرة لبنان إلى النجوم وذاك زعيم الأمة، وأحس بعض الصحفيين بالحاجة الى مسميات تتسم بالفخامة، فصاروا يقدمون أنفسهم في التلفزي
نبهت مرارا في مقالاتي بأن خوضي في الأمور الصحية يكون من باب التطفل على ما يقوله ذوو الاختصاص ثم سرقة تلك الأقوال، وأخوض كثيرا في أمور الدجل والشعوذة، وأقول بكل ثقة إن
كلما قرأت أو سمعت عن شخص وهبه جهاز الصرف الآلي عن طريق الخطأ مئات الآلاف أو بضعة ملايين، أندب حظي واهتف بالمصري «جاتني نيلة في حظي الهباب، وفي صباي كنت أصدق ما
تناولت بالأمس جانبا من فوائد التبغ الغذائية!!! وقد يقول قائل إنني أحسد المدخنين لما هم فيه من شفط ونفخ، بعد ان منعني الطب من التدخين، وكي أنفي عن نفسي شبهة الحسد، أذكّ
أقلعت عن التدخين مكرها لا بطلا، وكنت وقتها في بداية الثلاثينيات من العمر بأمر من طبيب قال إنه ما لم أفعل ذلك فسـ«أنجلط» في سن الأربعين او قبلها، وعقب كل إف
ذكر المعهد الوطني للإحصاء أمس أن عدد المواليد في إيطاليا تراجع للعام الخامس عشر على التوالي في 2023 وسجل مستوى غير مسبوق. ويمثل معدل المواليد
لليوم الرابع على التوالي أكتب عن سمرة البشرة، وعن تعرض السمر والسود للاضطهاد في بعض المجتمعات، ثم تحدثت عن ولع ذوي البشرة الفاتحة، باكتساب السمرة بالتعرض الطويل لأشعة الشمس،
كِلت خلال اليومين الماضيين من الثناء على الجنس الأسود ما قد يجعل القارئ يحسب انهم شعب الله المختار، ولكن بعيدا عن الهذر فلست أعتقد ان شخصا يتفوق على آخر بسبب اللون
أواصل اليوم تأكيد تفوق الجنس الأسود في العديد من المجالات، برغم انهم يتعرضون للتمييز في عدد من البلدان، وهل يعرف التاريخ العربي فارسا وشاعرا في قامة عنترة بن شداد العبسي،
حسم العلم منذ عقود أن أول بني البشر كانوا في إفريقيا، أي أن آدم وحواء كانا في إفريقيا، ثم أدت بحوث الجينات والإنثروبولوجيا في السنوات الأخيرة الى تحديد ان أقدم السلالات
موقف شعوب أمريكا وأوروبا المتعاطف إيجابيا
أحمد الله أنه مدّ في أيامي وشهدت عصر البوينغ والآيس كريم، والتلفزيون وهواتف نوكيا وآيفون، والسيارة ذات الكاميرا ونظام تحديد المواقع، وقد سبق لي أن كتبت كثيراً عن سعادتي عن
مثل كثير من المسلمين هناك آيات قرآنية معينة تقرع في عقولنا أجراسا ونعلقها قلائد على رقابنا، ومن تلك الآيات «ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد
تفيد كثير من الدراسات النفسية والاجتماعية المحكمة بأن تجربة الإنجاب تؤدي إلى اتساع الشقة بين الزوجين، ويكون ذلك غالبا لأن الزوج - وبحكم أنه أناني بالوراثة والميلاد، سواء كان
قلت مرارا إنني واستنادا الى مقاييس العصر والعولمة متخلف بدرجة أنني لا احتفل بما يسمى عيد الزواج، وأنني وإلى عهد قريب كنت أتضايق إذا أتاني أحد بورد وأنا نزيل المستشفى، لأ
أبدأ بالهمس في أُذن الرجال بأن شهر مارس هذا هو شهر النساء ففيه عيد الأم، ويوم المرأة العالمي، بينما كان فبراير المنصرم «عيد» فالنتاين اختصاصي شؤون الحب والقلب،
أعتز وأفخر بأنني لم أتمرد قط على سلطات أبي وأمي رحمهما الله، حتى وهما يصدران أوامر او قرارات كنت أراها غير منصفة، ولهذا لم يضفيا عليّ قط لقب «قليل أدب»،
ذكرت في مقال أمس عرضا كيف أن أمي رحمها الله رفضت في بادئ الأمر تزويدها بجهاز تلفون، لأنها كانت تعتبره رجسا من صنع الشيطان، ثم سرعان ما أدركت قيمته وفوائده، وكان صوتها
شكوت مرارا من بعض أبناء جيلي الذين لا يحسنون سوى الشكوى، وعندما يتسامرون مع بعضهم بعضا تحسب أنهم يشاركون في مسابقة: «من أكثرنا مرضاً؟» فإذا قال أحدهم إنه يعا
وقعت منصة برايتس التعليمية، وهي الذراع الاستثمارية في التعليم المملوكة لمجموعة جي إف إتش المالية والتي تضم جميع مراحل التعليم المدرسي من رياض الأطفال إلى الصف الثاني عشر،
كما يقول المثل الشعبي «الفاضي يعمل قاضي» أي يفتي في أمور لا تخصه فقط من باب ملء وقت فراغه، ويقع تحت طائلة هذا المثل العلماء الذين يسعون لجعل الرجل يحبل،
من باب التشنيع بالرجال ووصمهم بالغلظة والجلافة توصف النساء بالجنس الحلو والناعم واللطيف، وعند زواج طرفين لا تسمع ابدا ان فلانة أكملت نصف دينها بل تقال العبارة عادة عن الرج
أتعامل مع كثير مما يردني عبر تطبيق واتساب على الهاتف بمنطوق الآية الكريمة «إن جاءكم فاسق بنبأ..»، لكنني أرحب كثيرا بما يرسله بعض أصدقائي وأقربائي من حكايات و
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا