منذ تأسيسها في العام 1996، ميزت بارمجياني فلورييه نفسها بالتزامها القيم الأساسية: صناعة الساعات بكل تعقيداتها، ومجموعة القِيَم العالية، والتشطيب النهائي فائق الرقيّ، وحركات الساعات الراقية. وقد أدى هذا السعي نحو التميّز والتفرّد، الذي استمر وترسخ لأكثر من ربع قرن، إلى اكتساب السمعة العالية الطيبة للعلامة التجارية التي جعلتها محطّ الأنظار والإعجاب المتفرّد بين هواة جمع القِطَع الجميلة الراقية. وتجسيدًا لذلك، اختارت “ساعة توندا بي إف أوتوماتيك 36 مم - Tonda PF Automatic 36mm”، في الإصدارات المقدمة في عام 2024، الوصول إلى العميلات اللاتي يبحثن عن توقيعاتٍ متميّزةٍ رائعةٍ في عالم صناعة الساعات.
تتميز ساعة «توندا بي إف أوتوماتيك 36 مم - Tonda PF Automatic 36mm” بأنها فخمةٌ ورقيقة، فهي مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط ومرصعة بالماس، مما يستحضر بمهارة روح خفة ورشاقة ورفاعة بارمجياني فلورييه المعهودة. يمنحُ النمط الذي رسمته الأحجار الكريمة، من التاج إلى جوانب السوار، الطراز هويته البصرية الكاملة ويعزز انسيابية السوار.وتمتد قطع الماس المقطوعة على طراز بريليانت على طول الجوانب الخارجية للسوار، وذلك ميزة فريدة لهذا الإبداع، وتأتي هذه الماسات بأحجام مختلفة لتتناسب تماماً مع هيكل الساعة الذهبي المنحوت. وفي حين أن الطوق يزدان بالأحجار الكريمة - قطع الماس المقطوعة على طراز بريليانت - فإن مشبك السوار مرصع بالكامل، والجزء المكشوف منه هو فقط شعار العلامة التجارية المصنوع من الذهب الوردي عيار 18 قيراط.
إن هذا الإبداع من عالم المجوهرات، وهو نادر بما فيه الكفاية بين ساعات السيدات ليستحق إيماءةً خاصة، لا ينتقص من التطور الفني والخبرة الكامنة وراءه: حركة أوتوماتيكية ذات خزان طاقة مزدوج، وميناء مُضفّر يدويًا وسوار ذو لمسة نهائية استثنائية، من بين ميزاتٍ أخرى مدروسةٍ بعمق. إنه تذكير بشغف الدار بالأشياء الجميلة والفنون الميكانيكية.
تعتبر ساعة «توندا بي إف أوتوماتيك 36 مم -Tonda PF Automatic 36mm” ثمينة بطبيعتها. حجمها يجعل من الممكن الجمع بين محتوياتها، وحركتها المصنوعة ضمن الدار، مع التنفيذ الإبداعي والجمالي الذي أُضفِيَ عليها. وبالنسبة لأولئك الذين يفضلون حضور المعدن الثمين لوحدهِ، تقدم بارمجياني فلورييه إصدارًا مصنوعًا بالكامل من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، والذي يتباين لونياً بكل رِقةٍ مع الميناء الثمين بلونه «الرمادي الدافئ» والمُضفّر يدويًا، وهو ظلُّ لونيٌّ رمزي لبارمجياني فلورييه.يسلط هذا اللون الداكن الضوء على قطع الماس المقطوعة على طراز باغيت والمرصعة بتقنية الترصيع المخفي، والتي تشكل علامات الساعات على الميناء. تُحاكي هذه الماسات تلكَ المقطوعة على طراز بريليانت المرصعة على الطوق، مما يُظهِر الأخاديد ويؤكد على حضورها، وهي ما تُعتَبَرُ بامتياز توقيعًا مميزًا آخر للعلامة التجارية. عناصر دقيقة تمنح الساعة هوية غنية وشخصيةً فريدة. توحي ساعة “توندا بي إف أوتوماتيك 36 مم” بقيمتها الثمينة من خلال علامات الساعات التي تتشكل من ماساتٍ مقطوعةٍ على طراز باغيت، والتي يَبرزُ تألُّقُها على الميناء المُضفّر - غيوشيه ذي اللون «السيترين الأبيض».جاذبيتها وألقُها متوازنان للغاية: على سبيل المثال، بدلاً من مجرد حلقات الذهب والفولاذ المتناوبة، اختارت بارمجياني فلورييه إدراجَ الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا كعنصر أناقةٍ مركزي ليكون محورَ المشهد الفعّال جماليًا الذي يذهب إلى ما هو أبعد من مجرّد إضافة لونية.يمنح هذا النهج الساعة قوتها الأسلوبية وشخصيتها، بنفس روح الماس المرصع على سوار النسخة المصنوعة من الذهب الوردي.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك