العدد : ١٧٠٥١ - الخميس ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٦ جمادى الاول ١٤٤٦هـ

العدد : ١٧٠٥١ - الخميس ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٦ جمادى الاول ١٤٤٦هـ

الرياضة

«الشعباني» معلق الكرة الطائرة يقول:
«بورشيد» رغبه في اللعبة.. والتعليق تجربة لم تكن في حسبانه

كتب: علي ميرزا

السبت ٢٧ يوليو ٢٠٢٤ - 02:00

رغم‭ ‬أن‭ ‬ضيفنا‭ ‬لم‭ ‬يستطع‭ ‬أن‭ ‬يستمر‭ ‬في‭ ‬ملاعب‭ ‬الكرة‭ ‬الطائرة‭ ‬نظرا‭ ‬الى‭ ‬ظروفه‭ ‬العملية‭ ‬والاجتماعية‭ ‬التي‭ ‬فرضت‭ ‬عليه‭ ‬عدم‭ ‬الالتزام،‭ ‬فإن‭ ‬تجربة‭ ‬التعليق‭ ‬الرياضي‭ ‬لم‭ ‬تكن‭ ‬في‭ ‬الحسبان،‭ ‬وقفة‭ ‬مع‭ ‬معلقنا‭ ‬للكرة‭ ‬الطائرة‭ ‬علي‭ ‬الشعباني‭ ‬الذي‭ ‬وضح‭ ‬لنا‭ ‬على‭ ‬صفحات‭ ‬الملحق‭ ‬الرياضي‭ ‬في‭ ‬‮«‬أخبار‭ ‬الخليج‮»‬‭ ‬السبل‭ ‬التي‭ ‬ساقته‭ ‬كي‭ ‬يجلس‭ ‬خلف‭ ‬مايكروفون‭ ‬التعليق‭ ‬الرياضي‭ ‬على‭ ‬اللعبة‭ ‬التي‭ ‬كان‭ ‬يزاولها‭ ‬للاستمتاع‭ ‬والهواية‭. ‬

 

1‭/ ‬علي‭ ‬الشعباني‭ ‬كان‭ ‬يوما‭ ‬ما‭ ‬يدافع‭ ‬عن‭ ‬شعار‭ ‬طائرة‭ ‬الشباب‭.. ‬ما‭ ‬الأسباب‭ ‬التي‭ ‬جعلتك‭ ‬لا‭ ‬تستمر‭ ‬في‭ ‬اللعب؟

مسيرتي‭ ‬بدأت‭ ‬من‭ ‬فئة‭ ‬البراعم‭ ‬‮«‬المهرجان‮»‬‭ ‬مع‭ ‬النادي‭ ‬الأهلي‭ ‬من‭ ‬المرحلة‭ ‬الابتدائية‭ ‬إلى‭ ‬المرحلة‭ ‬الثانوية،‭ ‬وبشكل‭ ‬متقطع‭ ‬نظرا‭ ‬الى‭ ‬أني‭ ‬لا‭ ‬أحب‭ ‬الالتزام‭ ‬بالتدريبات،‭ ‬إذ‭ ‬أنني‭ ‬أمارس‭ ‬اللعبة‭ ‬عن‭ ‬حب‭ ‬وهواية،‭ ‬وتدربت‭ ‬مع‭ ‬جعفر‭ ‬عنان‭ ‬و‭ ‬أحمد‭ ‬صالح‭ ‬وجليل‭ ‬العرادي‭ ‬وإبراهيم‭ ‬حسن‭ ‬ومحمد‭ ‬جلال،‭ ‬خلال‭ ‬الفترة‭ ‬من‭ ‬2003‭ ‬إلى‭ ‬2007،‭ ‬ومن‭ ‬ثم‭ ‬انقطعت‭ ‬عن‭ ‬اللعب‭ ‬الرسمي‭ ‬الذي‭ ‬لا‭ ‬أقارنه‭ ‬مع‭ ‬اللعب‭ ‬في‭ ‬الملاعب‭ ‬الخارجية‭ ‬الشعبية‭ ‬التي‭ ‬توفر‭ ‬المتعة‭ ‬و‭ ‬التحدي‭ ‬بعيدا‭ ‬القيود‭ ‬والرسميات‭. ‬

وفي‭ ‬2014‭ ‬ذهبت‭ ‬الى‭ ‬نادي‭ ‬التضامن‭ ‬وتدربت‭ ‬على‭ ‬يد‭ ‬أحد‭ ‬رموز‭ ‬تدريب‭ ‬الكرة‭ ‬الطائرة‭ ‬أحمد‭ ‬هرونة‭ ‬غير‭ ‬أن‭ ‬ظروف‭ ‬العمل‭ ‬وبعد‭ ‬المسافة‭ ‬وعدم‭ ‬القدرة‭ ‬على‭ ‬الالتزام‭ ‬كل‭ ‬ذلك‭ ‬حال‭ ‬دون‭ ‬الذهاب‭ ‬معهم‭ ‬إلى‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬البطولة‭ ‬التنشيطية‭. ‬

وتطرق‭ ‬إلى‭ ‬الحديث‭ ‬عن‭ ‬نادي‭ ‬الشباب‭ ‬قائلا‭: ‬إن‭ ‬المدرب‭ ‬حسن‭ ‬بورشيد‭ ‬رغّبه‭ ‬في‭ ‬ممارسة‭ ‬هوايته‭ ‬بعيدا‭ ‬عن‭ ‬الالتزام‭ ‬نظرا‭ ‬الى‭ ‬ارتباطه‭ ‬بالعمل‭ ‬وجدول‭ ‬مباريات‭ ‬وحياة‭ ‬اجتماعية‭ ‬وهذا‭ ‬اقتضى‭ ‬منه‭ ‬حضور‭ ‬نصف‭ ‬الحصص‭ ‬التدريبية‭ ‬مقارنة‭ ‬بزملائه‭ ‬اللاعبين،‭ ‬ورأى‭ ‬بأن‭ ‬البيئة‭ ‬التي‭ ‬وفرها‭ ‬له‭ ‬ابن‭ ‬الجفير‭ ‬كانت‭ ‬ملائمة‭ ‬لظروفه‭ ‬وتفكيره،‭ ‬وبعدها‭ ‬انقطع‭ ‬عن‭ ‬النادي‭ ‬لأن‭ ‬الظروف‭ ‬تغيرت‭ ‬ولم‭ ‬تعد‭ ‬تناسبه‭ ‬وتتماشى‭ ‬معه‭ ‬لمزاولة‭ ‬هوايته‭.‬

 

2‭/ ‬لماذا‭ ‬فضل‭ ‬علي‭ ‬الشعباني‭ ‬التوجه‭ ‬للتعليق‭ ‬الرياضي‭ ‬على‭ ‬حساب‭ ‬التدريب‭ ‬أو‭ ‬الإدارة؟

حقيقة‭ ‬اتجاهي‭ ‬للتعليق‭ ‬الرياضي‭ ‬ليس‭ ‬من‭ ‬باب‭ ‬تفضيل‭ ‬هذا‭ ‬العمل،‭ ‬ولكن‭ ‬كنت‭ ‬محبا‭ ‬ومستمعا‭ ‬لمعلقي‭ ‬كرة‭ ‬القدم‭ ‬ومحاولة‭ ‬التقليد‭ ‬في‭ ‬التعليق،‭ ‬ولم‭ ‬أكن‭ ‬أعلم‭ ‬ماذا‭ ‬ينتظرني،‭ ‬وبدأت‭ ‬تجربة‭ ‬جديدة‭ ‬على‭ ‬مستوى‭ ‬عالم‭ ‬الكرة‭ ‬الطائرة‭ ‬لم‭ ‬تكن‭ ‬في‭ ‬الحسبان‭. ‬

‭ ‬

3‭/ ‬هل‭ ‬ترى‭ ‬أن‭ ‬التعليق‭ ‬الرياضي‭ ‬موهبة‭ ‬أم‭ ‬تأهيل‭ ‬وصناعة؟‭ ‬وضح‭ ‬ذلك؟

كل‭ ‬الجزئيات‭ ‬واردة‭ ‬لكن‭ ‬الموهبة‭ ‬تطغى‭ ‬على‭ ‬الكل‭ ‬كما‭ ‬هو‭ ‬الرسم‭ ‬الهندسي‭ ‬والفن،‭ ‬والتعليق‭ ‬يعتمد‭ ‬اعتمادا‭ ‬كبيرا‭ ‬على‭ ‬موهبة‭ ‬الاسترجال،‭ ‬وسرعة‭ ‬البديهة‭ ‬والفراسة،‭ ‬إذ‭ ‬أن‭ ‬الخطأ‭ ‬لا‭ ‬يمكن‭ ‬مسحه،‭ ‬وإعادة‭ ‬صياغته،‭ ‬لأنك‭ ‬لا‭ ‬تعود‭ ‬ثانية‭ ‬الى‭ ‬الوراء‭ ‬إذا‭ ‬خرج‭ ‬الحرف‭ ‬من‭ ‬اللسان‭. ‬

 

4‭/ ‬هناك‭ ‬من‭ ‬المعلقين‭ ‬الرياضيين‭ ‬من‭ ‬يميل‭ ‬إلى‭ ‬التعليق‭ ‬على‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬لعبة،‭ ‬وهناك‭ ‬من‭ ‬يحصر‭ ‬نفسه‭ ‬في‭ ‬لعبة‭ ‬معينة‭.. ‬علي‭ ‬الشعباني‭ ‬من‭ ‬أي‭ ‬مدرسة؟‭ ‬ولماذا؟

بالتأكيد‭ ‬أنا‭ ‬من‭ ‬الصنف‭ ‬الذي‭ ‬يميل‭ ‬إلى‭ ‬الاختصاص،‭ ‬حتى‭ ‬يتسنى‭ ‬للمشاهد‭ ‬أن‭ ‬يأخذ‭ ‬حقه‭ ‬ونصيبه‭ ‬من‭ ‬تفاصيل‭ ‬جزئية‭ ‬لا‭ ‬يعرفها‭ ‬الجميع،‭ ‬ومع‭ ‬ذلك‭ ‬لا‭ ‬يمنع‭ ‬المعلق‭ ‬من‭ ‬تنويع‭ ‬مجاله،‭ ‬والتعلم‭ ‬أكثر،‭ ‬وضم‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬لعبة،‭ ‬غير‭ ‬أنه‭ ‬على‭ ‬المستوى‭ ‬الشخصي‭ ‬لا‭ ‬أظن‭ ‬أني‭ ‬مستعد‭ ‬لخوض‭ ‬تجربة‭ ‬مع‭ ‬لعبة‭ ‬أخرى‭ ‬في‭ ‬الوقت‭ ‬الراهن‭. ‬

 

5‭/ ‬هل‭ ‬هناك‭ ‬عادات‭ ‬أو‭ ‬تقاليد‭ ‬يحرص‭ ‬عليها‭ ‬علي‭ ‬الشعباني‭ ‬قبل‭ ‬التعليق‭ ‬على‭ ‬أي‭ ‬مباراة؟‭ ‬وما‭ ‬هي؟

هناك‭ ‬مخارج‭ ‬حروف‭ ‬تعلمناها‭ ‬في‭ ‬دورات‭ ‬سابقة‭ ‬غير‭ ‬أنني‭ ‬لا‭ ‬أتلفظ‭ ‬بها،‭ ‬عادة‭ ‬أحتسي‭ ‬شيئا‭ ‬من‭ ‬الشراب‭ ‬الساخن،‭ ‬وأقرأ‭ ‬قليلا‭ ‬من‭ ‬الأبيات‭ ‬بصوت‭ ‬مرتفع،‭ ‬كي‭ ‬أمهد‭ ‬حنجرتي‭ ‬لبداية‭ ‬المباراة‭.‬

 

6‭/ ‬هل‭ ‬تؤيد‭ ‬أن‭ ‬يستمع‭ ‬المعلق‭ ‬إلى‭ ‬تعليقه‭ ‬الرياضي‭ ‬بعد‭ ‬انتهاء‭ ‬المباراة؟‭ ‬ولماذا؟

ليس‭ ‬بشكل‭ ‬مباشر،‭ ‬وإنما‭ ‬بعض‭ ‬المباريات‭ ‬التي‭ ‬يوجد‭ ‬فيها‭ ‬تفاصيل‭ ‬كثيرة،‭ ‬عندما‭ ‬يشعر‭ ‬المعلق‭ ‬أنه‭ ‬لم‭ ‬يعط‭ ‬هذه‭ ‬الجزئية‭ ‬حقها،‭ ‬كأنه‭ ‬يحضر‭ ‬للموقف‭ ‬في‭ ‬حال‭ ‬تكرر،‭ ‬ولكن‭ ‬ليس‭ ‬بالشكل‭ ‬الواسع‭ ‬أن‭ ‬يكرر‭ ‬سماع‭ ‬جميع‭ ‬المباريات‭.‬

 

7‭/ ‬من‭ ‬هم‭ ‬المعلقون‭ ‬الذين‭ ‬يحرص‭ ‬علي‭ ‬الشعباني‭ ‬على‭ ‬الاستماع‭ ‬إلى‭ ‬تعليقاتهم؟‭ ‬وبماذا‭ ‬يتميز‭ ‬كل‭ ‬واحد‭ ‬منهم؟

لا‭ ‬يوجد‭ ‬معلق‭ ‬معين،‭ ‬أو‭ ‬أشخاص‭ ‬معينون،‭ ‬أحيانا‭ ‬لا‭ ‬اعرف‭ ‬من‭ ‬هو‭ ‬المعلق،‭ ‬وإنما‭ ‬أميزه‭ ‬من‭ ‬أسلوبه،‭ ‬وإذا‭ ‬تعلق‭ ‬الأمر‭ ‬بالكرة‭ ‬الطائرة‭ ‬أرى‭ ‬في‭ ‬الأخ‭ ‬جعفر‭ ‬الفردان‭ ‬أنه‭ ‬يستحق‭ ‬المتابعة‭. ‬

 

8‭/ ‬هل‭ ‬التعليق‭ ‬الرياضي‭ ‬يحتاج‭ ‬من‭ ‬المعلق‭ ‬أن‭ ‬يعلق‭ ‬بالفصحى‭ ‬أو‭ ‬العامية؟‭ ‬وضح‭ ‬ذلك‭.‬

أغلب‭ ‬المعلقين‭ ‬يستخدمون‭ ‬لهجاتهم‭ ‬الخاصة،‭ ‬وخصوصا‭ ‬معلقي‭ ‬المغرب‭ ‬العربي،‭ ‬وهم‭ ‬الأبرز‭ ‬على‭ ‬مستوى‭ ‬الوطن‭ ‬العربي،‭ ‬فجميل‭ ‬أن‭ ‬يعتز‭ ‬المعلق‭ ‬بلهجته‭ ‬الخاصة‭ ‬ويمزجها‭ ‬باللغة‭ ‬العربية‭ ‬الفصحى‭ ‬لكي‭ ‬تفهم‭ ‬المفردات‭ ‬بشكل‭ ‬سلس‭.‬

 

9‭/ ‬كونك‭ ‬قادم‭ ‬من‭ ‬ميدان‭ ‬الكرة‭ ‬الطائرة‭.. ‬هل‭ ‬يسهل‭ ‬ذلك‭ ‬مأموريتك‭ ‬في‭ ‬تحليل‭ ‬الألعاب؟‭ ‬كيف؟

بالتأكيد،‭ ‬فأنا‭ ‬مازلت‭ ‬أمارس‭ ‬اللعبة‭ ‬مع‭ ‬نجوم‭ ‬المنتخب‭ ‬السابقين،‭ ‬من‭ ‬ضمنهم‭ ‬إبراهيم‭ ‬العرادي‭ ‬وأحمد‭ ‬حمد‭ ‬وآخرين‭ ‬أمثال‭ ‬وليد‭ ‬الجزاف‭ ‬و‭ ‬محمد‭ ‬الذوادي،‭ ‬فخلال‭ ‬هذه‭ ‬المناسبات‭ ‬واللقاءات‭ ‬عادة‭ ‬ما‭ ‬نتطرق‭ ‬إلى‭ ‬مستجدات‭ ‬الأمور،‭ ‬ومناقشة‭ ‬احداث‭ ‬الدوري‭ ‬بشكل‭ ‬مستمر‭.‬

 

10‭/ ‬من‭ ‬هو‭ ‬قدوتك‭ ‬في‭ ‬التعليق‭ ‬الرياضي؟‭ ‬وما‭ ‬الذي‭ ‬يميزه؟

لا‭ ‬يوجد‭ ‬شخص‭ ‬معين،‭ ‬ولكن‭ ‬ربما‭ ‬سابقا‭ ‬كنت‭ ‬أميل‭ ‬للقطري‭ ‬يوسف‭ ‬سيف،‭ ‬وحاليا‭ ‬العماني‭ ‬خليل‭ ‬البلوشي،‭ ‬وما‭ ‬يميزهما‭ ‬قربهما‭ ‬من‭ ‬الجماهير‭. ‬

 

11‭/ ‬ما‭ ‬الطموح‭ ‬الذي‭ ‬يريد‭ ‬علي‭ ‬الشعباني‭ ‬أن‭ ‬يصل‭ ‬إليه؟

سقف‭ ‬الطموح‭ ‬مازال‭ ‬مبهما،‭ ‬نظرا‭ ‬الى‭ ‬عدم‭ ‬تفرغي‭ ‬التام‭ ‬للتعليق،‭ ‬ولكن‭ ‬في‭ ‬هذه‭ ‬الفترة‭ ‬حيث‭ ‬بدأت‭ ‬من‭ ‬عام‭ ‬2018‭ ‬كان‭ ‬من‭ ‬نصيبي‭ ‬نهائي‭ ‬كأس‭ ‬العالم‭ ‬بين‭ ‬البرازيل‭ ‬وبولندا،‭ ‬والعام‭ ‬الحالي‭ ‬كلفت‭ ‬بالنهائيات‭ ‬الثلاثة‭ ‬لدوري‭ ‬عيسى‭ ‬بن‭ ‬راشد‭ ‬بين‭ ‬أقوى‭ ‬فريقين‭ ‬وهما‭ ‬الأهلي‭ ‬وداري‭ ‬كليب‭ ‬في‭ ‬سلسلة‭ ‬ثلاثية‭ ‬مليئة‭ ‬بالأحداث‭ ‬والتفاصيل،‭ ‬فعلى‭ ‬المستوى‭ ‬المحلي‭ ‬وصلت‭ ‬الى‭ ‬الطموح‭ ‬على‭ ‬أقل‭ ‬تقدير،‭ ‬ويوما‭ ‬ما‭ ‬سيكون‭ ‬توجهي‭ ‬للتميز‭ ‬على‭ ‬مستوى‭ ‬الوطن‭ ‬العربي،‭ ‬خصوصا‭ ‬على‭ ‬مستوى‭ ‬لعبة‭ ‬الكرة‭ ‬الطائرة‭.‬

 

12‭/‬‭ ‬هل‭ ‬قدم‭ ‬إليك‭ ‬يوما‭ ‬ما‭ ‬معلق‭ ‬زميل‭ ‬بعض‭ ‬النصائح؟

بالتأكيد‭ ‬فنحن‭ ‬الزملاء‭ ‬عادة‭ ‬ما‭ ‬نتبادل‭ ‬النصائح‭ ‬خاصة‭ ‬من‭ ‬الأخوة‭ ‬ذوي‭ ‬الخبرة‭ ‬الذين‭ ‬مازلت‭ ‬لا‭ ‬أستغني‭ ‬عن‭ ‬توجيهاتهم،‭ ‬حتى‭ ‬وإن‭ ‬اختلفت‭ ‬عنهم‭ ‬أسلوبيا،‭ ‬مثل‭ ‬السعودي‭ ‬حسين‭ ‬الأحمد‭ ‬والبحريني‭ ‬عقيل‭ ‬السيد‭ ‬والقدير‭ ‬الإماراتي‭ ‬جعفر‭ ‬الفردان‭ ‬وأخيرا‭ ‬المدرب‭ ‬والإعلامي‭ ‬القدير‭ ‬الآخر‭ ‬علي‭ ‬العنزور‭ ‬الذي‭ ‬ربما‭ ‬يحفزني‭ ‬للدخول‭ ‬في‭ ‬مجال‭ ‬التعليق‭ ‬على‭ ‬كرة‭ ‬اليد‭ ‬في‭ ‬المواسم‭ ‬القادمة‭ ‬لو‭ ‬استشعرت‭ ‬شيئا‭ ‬من‭ ‬الجهوزية‭.‬

 

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا