نجح مهرجان رموز بورشه في غضون ثلاث سنوات فقط في ترسيخ مكانته الرائدة في الشرق الأوسط، بحضور أكثر من 50,000 زائر احتفالاً بماضي بورشه وحاضرها ومستقبلها، وكذلك بالفنون والثقافة الإقليمية والمأكولات والعروض الترفيهية المناسبة لكل أفراد العائلة.
وأصبح مهرجان رموز بورشه أبرز الفعاليات السنوية لمحبي بورشه على مستوى العالم وكذلك لأي شخص شغوف بالسيارات الكلاسيكية أو رياضة السيارات أو الطرازات التجريبية الجديدة المستقبلية. فمنذ إقامته للمرة الأولى في عام 2021، تطور المهرجان وأصبح وجهة رائدة لأعداد كبيرة من الزوار، كما كان واحداً من أبرز الأحداث في احتفالات الذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس بورشه في جميع أنحاء العالم في العام الماضي.
وقال مانفرد بروينل، الرئيس التنفيذي لشركة بورشه الشرق الأوسط وإفريقيا: «يواصل مهرجان رموز بورشه تطوره على مر السنين، فمنذ بدايته في عام 2021، يتضاعف عدد زواره تقريباً في كل سنة، ما جعله أكبر مهرجان للسيارات في منطقة الشرق الأوسط». وأضاف: «ستقدم نسخة هذا العام العديد من السيارات الرائعة التي يمتلكها هواة جمع السيارات المحليين، إضافة إلى بعض السيارات من متحف بورشه في شتوتغارت. وقد استقبل المهرجان في العام الماضي 27,000 زائر وإعلامي من جميع أنحاء العالم للاحتفال معنا في دبي».
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك