كشفت الشركة السويسرية المُصنِّعة للساعات الفاخرة السويسرية أوديمار بيغه عن استضافتها للفنان مارك رونسون للعام الثاني له كسفير للعلامة التجارية. كلَّفَت أوديمار بيغه منسّقَ الأغاني البريطاني الأمريكي وكاتب الأغاني ومنتج التسجيلات بمهمة ابتكار عرضٍ حصري وتعاوني للاحتفال بليلة اختتام مهرجان مونترو للجاز في 15 يوليو.
ولهذه المناسبة، سيضع مارك رونسون الموسيقيين الذين تركوا بصمةً في حياته المهنية جنبًا إلى جنب مع بعض الموسيقيين الذين يقوم برعايتهم مثل Lucky Daye و Yebba، في دائرة الضوء، وذلك من خلال منظور المديرة الإبداعية دافني لانتيرنييه الفريد. تحت عنوان مارك رونسون وفرقته المفضلة على الإطلاق، تكرّم الحفلة الموسيقية عائلة الموسيقى التي تجمعهما معًا. تم التقاط العملية الإبداعية لهذا العرض بواسطة كاميرا لورين لوكسنبرغ ويمكن اكتشافها. فُتِن مارك رونسون بالموسيقى منذ نعومة أظفارِه، وهو الآن منسق للموسيقى (دي دجيه) ومنتج شهير لها على المستوى العالمي، وقد فاز بجائزة أوسكار وجولدن جلوب، وسبع جوائز «غرامي». في عام 2022، أصبح سفيرَ العلامة التجارية لأوديمار بيغه، وقَبِلَ التحدّي الإبداعي الذي وضعته أوديمار بيغه: ابتكار تسجيل موسيقى تعاوني مع فنانٍ من اختياره: لاكي داي – Lucky Daye. تم توثيق العملية الإبداعية للفنانَين من خلال سلسلة من مقاطع الفيديو الغامرة بعنوان «أصواتٌ متزامنة».
في هذا العام، قامت أوديمار بيغه بدعوة مارك رونسون من أجل إبداع حفلٍ موسيقي تعاوني فريد بمناسبة الليلة الختامية لمهرجان مونترو للجاز في 15 يوليو. لهذه المناسبة، طلب مارك رونسون من الفنانين الموهوبين، الذين يعملون عادةً في الظل، الانضمام إليه على المسرح. وعلى وجه الخصوص، دعا العديد من الموسيقيين الذين قاموا بالأداء في عناوين أيقونية شهيرة لفنانين مثل إيمي واينهاوس ولايدي غاغا وبرونو مارس. تضم هذه المجموعة عازف البوق دايف غاي الذي عزف بشكل لافت في فيلم «فاليري» لمارك رونسون وإيمي واينهاوس، عازف الدرامز والملحن والمنتج هومر ستاينوايز الذي ساهم في ألبوم Back To Black لإيمي واينهاوس؛ عازف الغيتار وعازف الدرامز والملحن نيك موفشون الذي عزف في أغنية برونو مارس «Locked out of Heaven»؛ عازف الساكسفون إيان هندريكسون سميث؛ عازف على آلات متعددة وكاتب الأغاني والمنتج ليون ميتشيلز، وعازفة الإيقاع إليزابيث بوبو ووكر التي تعاونت مع إلفيس كوستيلو وجون ليجند وهاري ستايلز.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك