في عام 1944، وُلدت جيب رانجلر والمغامرة متأصلة في صميمها لتكون الوحيدة من نوعها. والآن، احتفالاً باليوم العالمي للأسرة، ترحب الأيقونة الأصلية للطرق الوعرة بالجيل القادم من المغامرين من خلال فيلم قصير يُظهر أن استشعار روح البرية والمغامرة لا تعرف عمراً معيناً.
ويسلط الفيلم الضوء على عائلات من مجتمعات جيب بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث ينضم الأطفال إلى ذويهم في مغامرة قيادة صحراوية مع سيارتي جيب رانجلر وجلاديتور، ولكن باستخدام نسخة مصغرة من سيارة الدفع الرباعي الأسطورية التي تتناسب مع أحجام الأطفال.
وقالت ريهام الديدي، رئيس الاتصالات المؤسسية، ستيلانتس الشرق الأوسط: «يلقي اليوم العالمي للأسرة الضوء على أهمية الترابط الأسري، ونحن في جيب فخورون جدًا بأفراد عائلتنا ومجتمعنا في جميع أنحاء المنطقة، لما لديهم من شغف نحو علامتنا التجارية وتجربة القيادة على الطرق الوعرة. ويصّور الفيلم عائلات من مجتمع جيب ومنطقة القيادة في الطرق الوعرة، احتفالاً بآلاف الأعضاء ضمن أندية جيب المميزة في الإمارات العربية المتحدة، والترحيب بالجيل الجديد القادم من المغامرين لتجربة الطرق الوعرة خلف عجلة قيادة سيارة رانجلر الصغيرة بطريقة لم يسبق لهم اختبارها من قبل».
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك